ساحة السلطان أحمد - AN OVERVIEW

ساحة السلطان أحمد - An Overview

ساحة السلطان أحمد - An Overview

Blog Article

كانت زهرة التوليب واحدة من الرموز التقليدية فى اسطنبول حيث كان لها دورا فى الفنون والثقافة التركية .

واما عن الاماكن السياحية في اسطنبول منطقة اورتاكوي وما يجذب السياح إليها فهي:

اسطنبول من لم يزرك لم يذق طعم الحياة بعد، فحتى تعرف الحياة جيدا لابد لك من أن تزور مدينة إسطنبول لتبحر من شواطئها عبر تاريخ عريق وحاضر زاخر بالإنجازات ومستقبل عظيم قادم بأذن الله.

وأخيراً يأتي الحريم الشهير ، الجزء الخاص من القصر حيث تعيش زوجات ومحظيات السلاطين. متحف ايا ايرين

تم تجهيز الحمامات في الغرف بلوازم استحمام مصممة ومجفف شعر. كما تتوفر خزائن متوافقة مع الكمبيوتر المحمول وماكينات صنع القهوة/الشاي للضيوف. بالإضافة إلى ذلك، تتوفر خدمة تنظيف الغرف يوميًا.

ميدان السلطان أحمد ، المعروف أيضًا باسم ميدان سباق الخيل ويحيط به المسجد الأزرق وآيا صوفيا ومتحف الفنون التركية والإسلامية.

كما تتميز حديقة اميرجان اسطنبول بأنها مناسبة لكافة الأعمار ويمكن للأطفال اللعب بحرية في المناطق المخصصة لهم داخل الحديقة بحرية.

لا تفوت فرصة حضور مهرجان التوليب في حديقة اميرجان الرائعة، واحجز رحلتك المميزة مع تورلاندس

وذلك لأن الهيكل أو الجدار الذي تمر به كل يوم ولا تلاحظه قد يكون أحد اللبنات المهمة التي تجعل اسطنبول مميزة.

في الحقيقة get more info لا أعلم لماذا لم أزر هذه الحديقة سابقا فهي مزينة بالأزهار والورورد كعروس جميلة في يوم عيدها فالألوان الزاهية تملأ المكان من بنفسجي وأصفر وزهري وأبيض تجعل الإنسان يصاب بالدهشة ويحتار من أين يبدأ التقاط الصور.

من افضل فنادق شيلا اسطنبول وهو ذو تقييم رائع يوفر غرف مكيفة وذات ديكورات رائعة وتضم شرفة واطلالات رائعة على البحر، إضافة إلى مطعم يقدم اشهى الاطباق المحلية والعالمية

 قرن. هناك مشاهد غنية على الفسيفساء، وهي نادرة في عالم البحر الأبيض المتوسط. يتم الاحتفاظ بهم في الفناء حيث تم اكتشافهم.

) – أحد الأعمال الرائعة للعمارة الكلاسيكية الجديدة التركية. على العبارة الأنيقة الموجودة فوق باب هذا المبنى الذي يشبه قصرًا في إحدى القصص الخيالية، لا تزال هذه الكلمات باقية: "

يعتبر نقطة التقاء شهيرة ومنطقة سياحية رائعة جدًا في السلطان أحمد ، الشيء الجميل في المكان هو أنه يؤدي إلى جميع المواقع التاريخية حول السلطان أحمد.

Report this page